الرئيسية | التسجيل | دخول أهلاً بك ضيف | RSS

 
تبرع لنا وادعم مجهوداتنا
بواسطة دعمكم يمكن أن نستمر في دعوتنا
طريقة الدخول
شاركنا
بحث
صندوق الدردشة
200
أرشيف السجلات
التقويم
«  نوفمبر 2013  »
إثثأرخجسأح
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930
إحصائية

الرئيسية » 2013 » نوفمبر » 28 » من عقائد الروافض الفاسدة والمحرفة
5:18 PM
من عقائد الروافض الفاسدة والمحرفة

أولاً : عقيدة الشرك بالله حتى في الربوبية التي لم يختلف فيها الرسول صلى الله عليه وآله
 وسلم مع كفار قريش إنما الخلاف كان في شرك الألوهية: كما هو موجود في نصوص القرآن والسنة يقلون في كتاب الكافي للكليني:(باب أن الأرض كلها للإمام ) عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن الدنيا والأخرة للإمام يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء جائز له من الله 
 
وفي الكتاب نفسه يقولون إن عليا قال: أنا الأول وأنا الأخر وأنا الظاهر وأنا الباطن وأنا وارث الأرض . وورد في نهج البلاغة أنه قال :( أنا سر الأسرار ، أنا قائد الأملاك ، أنا سمندل الأفلاك ، أنا سائق الرعد ، أنا شاهد العهد ، أنا قطب الديجور ، أنا البيت المعمور ، أنا محرك العواصف ، أنا شعاع العساعس ، وأنا الأول والأخر وأنا الظاهر والباطن ) سبحان الله العظيم! هذه العقيدة لم يصل إليها اليهود ولاالنصارى فهل يصدق عاقل أن عليا بن أبي طالب يقول هذا الكلام ويضيف إلى نفسه صفات الخالق سبحانه وتعالى . ألا لعنة الله على الكاذبين .
 
وذكر في الكافي أن عليا بن أبي طالب رضي الله عنه قال : علمت المنايا والبلايا والأنساب وفصل الخطاب فلم يفتني ماسبقني ولم يعزب عني ما غاب عني . وذكر الكليني في باب ( أن الأئمة يعلمون علم ماكان ومايكون وأنه لايخفى عليهم شئ قال عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : اني لأعلم مافي السموات ومافي الأرض وأعلم مافي الجنة ومافي النار وأعلم ماكان ومايكون .
 
وعن سماعة عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن لله تبارك وتعالى علمين علماً أظهر عليه ملائكته وأنبياءه ورسله فقد علمناه ، وعلماً استأثر به فإذا بدا لله في شئ منه أعلمنا ذلك وعرض على الأئمة الذين كانوا من قبلنا عليهم السلام . : سبحان الله جعلوا أئمتهم أعلم من الرسل والأنبياء والملائكة بل وقد شاركوا في علمه . فهل بعد هذه العقيدة إسلام وإيمان ؟ سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب إليك من هذا الكفر وهذا البهتان العظيم .
 
ومن عقائدهم الفاسدة الباطلة التي تخرج من الملة يقولون : إن الله ليس على كل شئ قدير ، ويقولون : إن الله لايقدر أن يهدي ضالاً ، ولايقدر أن يضل مهتدياً ، ولايحتاج أحد من الخلق إلى أن يهديه الله ؛ بل الله قد هداهم هدى البيان ومن أقوالهم الفاسدة أن الله يشاء مالايكون ويكون مالايشاء ولايقدر أن يقيم قاعداً باختياره ولايقعد قائما باختياره ولايجعل الإنسان مؤمناً ولاكافراً ولابراً ولافاجراً ، ولايخلقه هلوعاً وإذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعاً ويقولون : إن الله لايخلق شيئاً من أفعال العباد ؛ بل هذه الحوادث تحدث بغير قدرته ولاخلقه. فهم بهذا الإعتقاد ليس بينهم وبين المجوس فرق ؛ لأن هذه عقيدة المجوس في القدر .
 
قال بن عباس رضي الله عنهما : الإيمان بالقدر نظام التوحيد فمن وحد الله وآمن بالقدر تم توحيده ومن وحد الله وكذب بالقدر نقض توحيده تكذيبه .
 
ومن عقائدهم الفاسدة كذبهم وتحريفهم للقرآن ، أدخلوا في دين الله ماليس منه ، وحرفوا أحكام الشريعة ، ومن ذلك الكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مالم يكذبه غيرهم وردوا من الصدق مالم يرده غيرهم ، وحرفوا القرآن تحريفاً لم يحرفه غيرهم ، ومن ذلك قولهم في قوله تعالى : (مرج البحرين ) قالوا : إن البحرين علي وفاطمة.
 
و(يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان ) يعني الحسن والحسين .
وقولههم :(وكل شيئ أحصيناه في امام مبين) هو علي بن ابي طالب وقالوا في قوله تعالى:(إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل ابراهيم وآل عمران على العالمين ) يقولون : إن آل عمران هم آل ابي طالب ، لأن اسم ابي طالب عمران .
وقالوا في قوله تعالى:( فقاتلوا أئمة الكفر) قالوا المقصود طلحة والزبير.
وقالوا في قوله تعالى:( والشجرة الملعونة في القرآن) هم بنوأمية .
وقالوا في قوله تعالى:( ان الله يأمركم أن تذبحوا بقرة) المقصود بالبقرةعائشة .
وقالوا في قوله تعالى:( لئن اشركت ليحبطن عملك..) أي بين ابي بكر وعلي في الولاية.
ومن تحريفهم للقرآن أيضا بعض الإستثناءات في بعض الأيات منها في قوله تعالى(بلغ ماأنزل اليك) في علي(و اليوم أكملت لكم دينكم)بعلي و(وكفى الله المؤمنين القتال )بعلي و(لكن الله يشهد بما أنزل إليك) في علي .
ومن تحريفهم للقرآن أنهم قالوا : كل اسم العلي في القرآن يعني علي بن ابي طالب كقول الله تبارك وتعالى :(وهوالعلي الكبير )( وهو العلي العظيم) ( وانه في أم الكتاب لدينا لعلى حكيم).
 
(من عقائدهم الفاسدة في التفسير)
يفسرون (ودا وسواعاً) بطلحة والزبير ،و(يغوث)بعثمان و(يعوق ونسرا) بمعاوية وعمرو بن العاص و(الحمارالذي يحمل أسفارا)ابوموسى الأشعري ، و(الجبت والطاغوت) أبو بكر وعمربن الخطاب .
 
ويفسرون قوله تعالى { وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولايصلحون } بتسعة من العشرة المبشرين بالجنة وهم ( أبوبكر، وعمر، وعثمان، وسعد بن مالك، وسعيد بن زيد، وطلحة، والزبير، وعبدالرحمن بن عوف ،وأبو عبيدة بن الجراح ، وبالجملة فإنهم يقولون : إن القرآن الذي بين أيدينا ليس بتمامه بل منه ماهو خلاف ماأنزل الله . ومنه ماهو مغير ومحرف وأنه قد حذفت منه أشياء كثيرة أمثال هذا الكلام الذي لايقوله من يؤمن بالله وكتابه وهو بالهذيان أشبه منه بتفسير القرآن ، وكل من له أدنى علم وعقل يعلم بالاضطرار بطلان هذا التفسير ومن هنا يتبين لكل عاقل أن الرافضة من أكذب خلق الله على الإطلاق . ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب . قال أبو حاتم الرازي : سمعت يونس بن عبدالأعلى يقول : قال أشهب بن عبدالعزيز سئل مالك عن الرافضة فقال: لانكلمهم ولانروي عنهم فإنهم يكذبون 
 
وقال أبو حاتم : حدثنا حرملة ، قال : سمعت الشافعي يقول : لم أر أحداً أشهد بالزور من الرافضة .
وقال يزيد بن هارون: نكتب عن كل صاحب بدعة إذا لم يكن داعية إلا الرافضة .
 
وقال محمدبن سعيد الأصبهاني : سمعت شريكاً يقول : أحمل العلم عن كل من لقيت إلا الرافضة فإنهم يضعون الحديث ويتخذونه دينا . والمقصود أن العلماء كلهم متفقون على أن الكذب في الرافضة أظهر منهم في سائر طوائف أهل القبلة .
 
ومن عقائدهم الفاسدة وكذبهم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عقيدة المتعة وفضلها عندهم ذكر الكاشاني في تفسيره وهو يكذب على رسول الله قال : من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسن عليه السلام ، ومن تمتع مرتين كانت درجة كدرجة الحسين عليه السلام ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب عليه السلام ، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي .
 
وذكر أيضاً في تفسيره المسمى بمنهج الصادقين بل منهج الكاذبين ، قال فيه : ( ومن خرج من الدنيا ولم يتمتع جاء يوم القيامة وهو أجدع
ومن افترائه وكذبه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : صلى الله عليه وسلم : جاءني جبريل بهدية من ربي وتلك الهدية متعة النساء المؤمنات ولم يهد الله هذه الهدية إلى أحد من الأنبياء .... اعلموا أن المتعة خصني الله بها لشرفي على جميع الأنبياء السابقين ، ومن تمتع مرة في عمره صار من أهل الجنة ... وإذا اجتمع المتمتع والمتمتعة في مكان معا ينزل عليهما ملك يحرسهما إلى أن يفترقا ، ولو تكلما بينهما فكلامهما يكون ذكراً وتسبيحاً ، وإذا أخذ أحدهما بيد الأخر تقاطر من أصابعهما الذنوب والخطايا واذا قبل احدهما الأ خر كتب لهما بكل قبلة أجر الحج والعمرة ، ويكتب في جما عهما بكل شهوة ولذة حسنة كالجبال الشامخات ، واذا اشتغلا بالغسل وتقاطرالماء خلق الله تعالى بكل قطرة من ذلك الماء ملكا يسبح الله ويقدسه وثواب تسبيحه وتقديسه يكتب لهما الى يوم القيامة ( ألالعنة الله على الكاذبين) .
 
ياعلى الذي يظن أن هذه السنة ( المتعة ) خفيفة وضعيفة ولايحبها فهو ليس من شيعتي وأنا برئ منه ....
قال جبريل : يامحمدالدهر الذي يصرفه المؤمن في المتعة أفضل عند الله من الف درهم أنفقت في غير المتعة .
يامحمدفي الجنة جماعة من الحور العين خلقها الله لأهل المتعة .
يامحمد إذا عقد المؤمن من المؤمنة عقد المتعة فلايقوم من مكانه إلا وقد عفر الله له ويغفر للمؤمنة أيضاً .
وورد في منهج الصادقين أو منهج الكاذبين للملا فتح الله الكاشاني ماهو كذب على الإمام الصادق أنه قال عليه السلام : أنَّ المتعة من ديني ودين آبائى ، فالذي يعلم بما يعمل بديننا والذي ينكرها ينكر ديننا ، بل انه يدين بغير ديننا . وولد المتعة أفضل من ولد الزوجة الدائمة ومنكر المتعة كافر مرتد .
 
وذكر صاحب منتهى الامال بالفارسية وترجمته بالعربية .
 
وروى أيضاً عن الصادق عليه السلام أنه قال : مامن رجل تمتع ثم أغتسل إلا وقد خلق الله تعالى سبعين ملكا من كل قطرة ماء يتقاطر من جسده ليستغفر له إلى يوم القيامة ويلعن على من يجتنب منها حتى تقوم الساعة .
ومن كذبهم على الإمام علي رضي الله عنه في منتهى الأمال قال علي أمير المؤمنين عليه السلام : من استعصب هذه السنة ( المتعة ) ولم يتقبلها فهو ليس من شيعتي وأنا برئ منه .
 
ومن كذبهم على سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام أنه قال : من تمتع بإمرأة مؤمنة فكأنه زار الكعبة سبعين مرة .
 
ومن كذبهم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من تمتع مرة عتق ثلث جسده من نار جهنم ومن تمتع مرتين عتق ثلثا جسده من نار جهنم ومن أحيا هذه ثلاث مرات يأمن جسده كله من نار جهنم . وما أوردناه في هذا الموضوع قليل من كثير وغيض من فيض ، والرافضة لايتحاشون الكذب فمذهبهم كله مبنى على الكذب والزور والبهتان ، فما ناسب مذهبهم من الشرع أخذوابه وحاجحوا به ومالم يناسبهم ولايتمشى مع مذهبهم ردوه وأولوه بتأويلات فاسدة.
 
ومن كذبهم على أبي عبدالله جعفر الصادق أنه سئل عن المتعة أهي من الأربع ؟ فقال : لا ولا من السبعين ، وعنه قد ذكر واله المتعة أهي من الأربع ؟ قال : تزوج منهن ألفا فإنهن مستأجرات لاتطلق ولاترث وإنما هي مستأجرة .
 
ومن كذبهم على أبي عبدالله وعلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عن أبي عبدالله عليه السلام قال : جاءت امرأة إلى عمر فقالت إني زنيت فطهرني فأمر بأن ترجم فأخبر بذلك أمير المؤمنين علي عليه السلام : فقالت مررت بالبادية فأصابني عطش شديد فاستسقيت أعرابياً فأبى أن يسقيني إلا أن أمكنه من نفسي فلما أجهدني العطش وخفت على نفسي سقاني وأمكنته من نفسي فقال أمير المؤمنين عليه السلام : تزويج ورب الكعبة سبحان الله ان الهوى قد تغلب على الرافضة فنسبوا الى أمير المؤمنين علي بن ابي طالب مثل هذه الأكاذيب أو يعقل أن يزني ظالم فاجر بامرأة مفهورة ويجبرها ويهددها بالموت والعطش فتضطر للاستجابة لكيده ؟ فيعتبر هذا كله عند الشيعة تزويجاً شرعياً ، أوليس يفتح بهذا باب واسع يدخل منه كل فاجر نذل ؟ فيأخذ بأية امرأة شريفة كريمة ويضطرها بأية وسيلة مثل هذه ليزني بها ، ثم يكون ذلك عند الشيعة تزويجا ! ويشهد الله أن الإسلام بريء من هذه الخبائث ، والشيعة يستدلون على جواز المتعة بقوله تعالى:{ فمااستمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن } والجواب عند العلماء الفاء للتفريغ يمنع الجملة من الاستئناف فما استمتعتم منهن ماانتفعتم وتلذذتم بالجماع من النساء بالنكاح الصحيح .
 
فآتوهن أجورهن أى مهورهن .
 
ولا جماع قد انعقد على عدم جواز المتعة وتحريمها ولاخلاف في ذلك عند علماء جميع الأمصار إلامن طائفة الشيعة .
 
والحجة على تحريم المتعة قوله تعالى :{ قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون * والذين هم عن اللغو معرضون * والذين هم للزكاة فاعلون * والذين هم لفروجهم حافضون * إلاعلى أزواجهم أوماملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين * فمن ابتغى ورآء ذلك فأولئك هم العادون } فثبت من هذه الأية أنه لايحل للرجل إلاالزوجة وماملكت يمينه وأن من ابتغى وسلك غير هذا فهو من العادين ، وكذلك قوله تعالى:{فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أوماملكت ايمانكم }فمن خاف عدم العدل فليكتف بواحدة أوبماملكت يمينه فأين المتعة ؟ فلوكانت حلالاً لذكرها .
 
وقال تعالى:{ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن مَّاملكت ايمانكم}...الآيه ، الى قوله تعالى:{ ذلك لمن خشي العنت منكم وأن تصبروا خيراً لكم والله غفوررحيم }، فلوكانت المتعه حلالاً لذكرها وخاصه ، وقد ذكر العنت ورغب في الصبر فإذا كانت المتعةحلالاً لذكرها لمن لا يستطيع الصبر فدل ذلك على أنها حرام ، وقوله تعالى:{ وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله }.
 
وأما الأحاديث التي وردت في تحليل المتعة ، فقد جائت أحاديث نسختها بإجماع علماء المسلمين إلاالذين لايعتد بإجماعهم ، وهم الروافض ومن سلك مسلكهم . والعجب كل العجب من رافضي ينتسب لأب في هذا الزمان لايحتاج في حكمه عليهم بالزنا إلى شاهد ولابرهان فإن المرأة الواحدة منهم تزني بعشرين رجلاً في يوم وليلة وتقول إنها متمتعة وقد هيئت عندهم أسواق عديدة للمتعة توقف فيها النساء ولهن قوادون يأتون بالرجال إلى النساء وبالنساء إلى الرجال ، فيختارون مايرضون ويعينون أجرة الزنا ويأخذون بأيديهن إلى لعنة الله وغضبه فإذا خرجن من عندهم وقفن لآخرين وهكذا كما أخبر بذلك الثقات الذين دخلوا بينهم وان جماعة ذو خمسة أوأقل أو أكثر يأتون إلى امراة واحدة فتقول لهم من الصبح إلى الضحى في متعة هذا ، ومن الضحى إلى الظهر في متعة هذا ومن الظهر إلى العصر في متعة هذا ، ومن العصر إلى المغرب في متعة هذا ، ومن المغرب إلىالعشاء في متعة هذا ، ومن العشاء إلى نصف الليل في متعة هذا ومن نصف الليل إلى الصبح في متعة هذا ومثل هذه العملية يسمونها المتعة الدورية ، وهي مذكورة في كتبهم وإن أنكروها فهي من باب التقيه وقد تتمتع المرأة في الليلة الواحدة بخمسة رجال ولايدري أحدهم بالآخر . وقد ذكر بعض الثقات أن ثلاثة من علمائهم اجتمعوا للغسل في حمام واحد فسأل بعضهم بعضاً فإذا الثلاثة قد زنوا تلك الليلة بإمرأة واحدة ولم يدر بعضهم ببعض .
 
ولله در القائل :
قال الروافض نحن أطيب مولدا كذبوا على دين النبي محمد
أخذوا النساء تمتعاً فولدن من تلك النساء فأين طيب المولد
ومن عقائدهم الفاسدة :
عقيدة جواز استعارة الفروج ، ومن كذبهم على : أبي جعفر عليه السلام أنه قال له رجل : الرجل يحل لإخيه فرج جاريته . قال : نعم لابأس به له ماأحل له منها .
ونقل الطوسي أيضاً في الإستبصار عن محمد بن مضارب ، قال: قال لي أبو عبدالله عليه السلام : يامحمد خذ هذه الجارية تخدمك وتصيب منها فإذا خرجت فأرددها إلينا وورد في بعض روايات الشيعة عن أحد أئمتهم كلمة "لاأحب ذلك" أي استعارة الفروج ، فكتب محمد بن الحسن الطوسي صاحب الإستبصار معلقاً عليها : فليس فيه مايقتضي تحريم ماذكرناه لأنه ورد مورد الكراهية ، وقد صرح عليه السلام بذلك في قوله: لاأحب ذلك فالوجه في كراهية ذلك أن هذا مماليس يوافقنا عليه أحد من العامة وممايشنعون به علينا ، فالسنز عن هذا سبيله أفضل وان لم يكن حراما ، ويجوز انماكره ذلك اذلم يشترط حرية الولد فإن اشترط حرية الولد فلاكراهة .
 
وهذا نوع آخر من الزنا يستحله الشيعة وينسبونه الي أهل البيت كذباً وزوراً ألا لعنة الله على الكاذبين ، مع أن الزنا بجميع أشكاله وصوره حرام في الشريعة الإسلامية كما هو معلوم لدى الجميع بالضرورة .
 
ومن عقائدهم الفاسدة أيضا :
عقيدة جواز اللوطية بالنساء ، ذكر محمد بن الحسن الطوسي في الإستبصار : عن عبدالله بن أبي يعفور قال : سألت أباعبدالله عليه السلام عن الرجل يأتي المرأة في دبرها قال : لابأس إذا رضيت . قلت : فأين قول الله تعالى:(نسائكم حرثٌ لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم) ؟
 
ونقل في الإستبصار ايضا ، عن موسى بن عبدالملك عن رجل قال: سألت أباالحسن الرضا عليه السلام عن اتيان الرجل المرأة من خلفها في دبرها فقال : أحلتها آية في كتاب الله تعالى ، قول لوط عليه السلام : (هؤلاء بناتي هن أطهرلكم) فقد علم أنهم لايريدون الفرج .
 
وفي الإستبصار ايضا : عن علي بن الحكم قال : سمعت صفوان يقول قلت للرضا عليه السلام أن رجلاً من مواليك أمرني أن أسألك عن مسألة فهابك وستحي منك أن يسألك . قال : ماهي ؟ قال : للرجل أن يأتي امرأته في دبرها ؟ قال : نعم ذلك له ؟
 
وعلى العموم فقد ورد في هذا الموضوع في كتب فقههم الكثير من الإفتراء والكذب على أئمة أهل البيت وتحاشينا كثيراً من كذبهم وزيفهم أن نسطره في هذا المختصر فلعنة الله على الكاذبين .
 
والدليل على تحريم اللوطية بالنساء من القرآن والسنة ، قول الله تعالى : {يسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولاتقربوهن حتى يطهرن } . في هذه الآية منعنا الله عزةجل من اتيان النساء في الفرج عند الحيض مع أنه لم يدم إلا بضعة أيام فكيف يكون اتيان الدبر جائزا مع دوام وجود النجاسة فيه ولوكان اتيان المرأة في دبرها جائزاً لكانت الآية ( فأعتزلوا الفروج في الحيض ) وليس فأعتزلوا النساء كما هو الحال .
 
والحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( من أتى كاهناً فصدقه بما يقول أوأتى امرأته حائضاً أو أتى أمرأته في دبرها فقد برئ مما أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم .
 
وقال صلى الله عليه وآله وسلم ملعون من أتى امرأة في دبرها .
 
اللهم جنبنا الفواحش والمعاصي والفتن ماظهر منها ومابطن ... آمين.
 
وبعد هذا نقول ماأقبح القوم وماأكذبهم وماألعنهم وأبعدهم من الشريعة الإسلامية الغراء وتعاليمها النقية البيضاء وماأجرأهم على الملذات والشهوات التي أصبغوا عليها صفة الدين والشريعة وماأشجعهم على الإفتراء على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعلى أئمة أهل البيت والرسول صلى الله عليه وآله وسلم هو الناهي عن المنكرات والمحترز والمجتنب عن السيئات ، والقوم لايريدون من وراء ذلك إلا أن يجعلوا دين الله الخالد لعبة يلعب بها الفساق والفجار ويسخربه الساخرون والمستهزؤن أنظر إلى كذبهم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في تحليل المتعة بل في الترغيب على هذه المفسدة في قولهم : من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين عليه السلام ، ومن تمتع مرتين كانت درجته كدرجة الحسن عليه السلام ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن ابي طالب ومن تمتع أربع مرات كان درجته كدرجتي ينسبون هذا إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، فأنظر إلى الأكاذيب كيف نسجت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والإفتراءات التي تقولت عليه وإلى أعمدة الإسلام ؟ كيف هدمت ؟ وإلى الشريعة أنها كيف ؟ عطلت وإلى أهل بيت النبوة أنهم كيف أهينوا وجعلوا مساوين لأهل الأهواء والهوى ؟ وكيف عدلوا بالفسقة والفجرة ؟
 
ومن عقائدهم الفاسدة . إسقاط الجمعة والجماعة بحجة غيبة الإمام المزعوم وأمعاناً منهم في مراغمة المسلمين وحرصاً على بقاء أسباب الخلاف والإختلاف ، فإذا وقع أحد المسلمين صوته باستنكار هذه المهازل ، تعالى وأرتفع نباحهم من كل جانب ورددوا الإسلام في خطر عملاء الإسلام يتأمرون على الوحدة الإسلامية مكائد وشتائم للإسلام والمسلمين ولسلفنا الصالح .
 
ولو علم المسلمون ماهي حقيقة الرفض وأهدافه وأسباب وجوده لطهروا الأرض من رجسه ونجسه ولايخفا على العاقل أن عقيدة الرفض وباء خطير وشر مستطير يقتل المبادئ ويقلب الحقائق ويمسخ التقوى البشرية ويهدد كرامتها .
 
ومن عقائدهم الفاسدة وتصرفاتهم الغريبة التي لايكاد يصدقها العقل بل لايكاد يصدقها إنسان أنها تصدر من إنسان محسوب من بني آدم ، مثال ذلك : ما يفعلونه في بعض البلدان الشيعية في عشرة عاشوراء أي عاشر محرم يأتون بسخلة أي غنمة ثم يبدأون بنتف شعرها وينهالون عليها ضرباً بالأحذية حتى تموت ويسمونها عائشة لعنهم الله وأخزاهم وجعل النار مثواهم ماأسخف هذه العقول وما أرجسها ، ثم يأتون بكلب فيسمونه عمر ينهالون عليه ضرباً بالعصى ورجماً بالحجارة حتى يموت شاهت وجوه القوم وشويت في نار جهنم، والدعاء على من مات منهم على هذه العقيدة الفاسدة فلانامت أعين الجبناء وأبناء الخناء .
 
وكل هذه الأعمال الجنونية يمارسونها باسم الدين فما هو الذنب الذي ارتكبته هذه السخلة ؟ وهذا الحيوان وأين الجمعيات التي تأسست للرفق بالحيوان ؟ ولكن الحيوان لايرفق بالحيوان .
 
 
(ومن عقائدهم الفاسدة في شرك الربوبية)
يقول أحمد الأحسائي كل رسم العلي في القرآن يعني علي بن ابي طالب كقول الله تعالى { وهو العلي الكبير . وهو العلي العظيم . وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم } . قاتلهم الله وأخزاهم .
 
ومن عقائدهم وخرافاتهم الفاسدة ماجاء في كتاب الكليني أن فاطمة رضي الله عنها مكثت بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم خمسة وسبعين يوماً صبت عليها مصائب من الحزن لايعلمها إلا الله فأرسل الله إليها جبريل يسليها ويعزيها ويحدثها عن أبيها ، وعما يحدث لذريتها إلى يوم القيامة ، وكان علي يسمع ويكتب ماسمع حتى جاءبه مُصْحفاً قدر القرآن ثلاث مرات ليس فيه شئ من حلال وحرام ولكن فيه علم ماكان ومايكون ومالم يكن إلى يوم القيامة . لعن الله هذه العقول السخيفة الملتاثة التي اعتادت الكذب على الله وعلى أنبيائه ورسله . وهل يعلم أحد من البشر ماكان ومايكون ومالم يكن إلى يوم القيامة إلا الله سبحانه وتعالى فهو وحدة علام الغيوب ، أقول : إنه لايوجد دين في العالم إختلفت له الأكاذيب واخترعت له الأباطيل كدين الرافضة . ومع ذلك فإنه لايوجد دين مثله ينقص نفسه بنفسه ويحمل في أحشائه أسباب فنائه واندثاره والسبب في ذلك بسيط للغاية هو منانة الدين الإسلامي ، وقوة الأساس الذي بني عليه،ولولاذلك لاستطاع الإلحاد المكشوف والمقنع أن يبني لنفسه صرحاً على انقاضه ، فعلى الرغم مما ملأ وابه الدنيا من مؤلفات ومن مصنفات فإن من يطلع على هذه المؤلفات والمصنفات لايداخله أي شك في أن التعليقات التي آمنت بها قد فقدت كل معنى للكرامة الإنسانية والإعتبارات الخلقية ولم تكن في الواقع مؤهلة لأن تعيش إلا في الغابات وفي مستوى لايليق إلا بالعجماوات غير الأليفة .
 
ومن معتقداتهم الفاسدة .
قولهم ( حُب علي بن ابي طالب حسنة لاتضر معها سيئة ) . ولهذا تراهم لايتناهون عن منكر فعلوه ولايتورعون على ارتكاب أفضع الجرائم وأقدحها وأحط المحارم انكالا على مايرجونه من الخلاص على يد علي بن ابي طالب الذي هو منهمك الأن في اعداد جوازات المرور لهم على الصرط إلى الجنة .
 
ومن عقائدهم الفاسدة
عصمة الأئمة ورفعهم إلى درجة النبوة بل أعلى من ذلك رفعهم إلى درجة الألوهية جاء في كتاب الكافي ( أن الأئمة تم تعينهم من عندالله وهم معصومون مثل الأنبياء ومفترضوا الطاعة وأن منزلتهم تساوي منزلة رسول الله عليه الصلاة والسلام وتفوق منزلة الأنبياء الأخرين ، ثم يقول : ان حجة الله لاتقوم على خلقه بدون الإمام إن الدنيا لاتقوم من دون الإمام ، إن معرفة الأئمة شرط الإيمان ، وإن طاعة الأئمة واجبة كطاعة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ، إن الأئمة لهم الخيار في تحليل الأشياء وتحريمها ، إن المؤمن بالأئمة المعصومين من أهل الجنة وإن كان ظالماً وفاسقاً وفاجراً ، إن درجة الأئمة كدرجة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأرفع من جميع الخلق ومن جميع الأنبياء ثم يقول : لقد كان الأئمة يتمتعون بعلم ( ماكان ومايكون ) ، وتعرض على الأئمة أعمال العباد في ليلهم ونهارهم ، إن الملائكة تتردد إلى الأئمة ليل ونهار وليلة كل جمعة يكرمون بالمعراج ، وعلى الأئمة ينزل كتاب من عندالله كل عام في ليلة القدر ويقول : إن الموت يكون في سلطتة ، وإن الأئمة يملكون الدنيا والآخرة فأعطوا من شاؤوا ماشاء .
 
فيظهر للقارئ من هذه النصوص أن الشيعة يخلعون على أئمتهم صفات الله سبحانه وتعالى وقد بلغوا بهم إلى درجة المشاركة في النبوة وأرفع من ذلك وهي درجة المشاركة في الألوهية والربوبية ويعتبرونهم شخصيات تفوق البشر أجمعين .
 
 
ومن قول الخميني في كتابه ( الحكومة الإسلامية )
فإن للأئمة مقاماً محموداً ودرجة سامية وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون ، وإن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاما لايبلغه ملك مقرب ولانبي مرسل وبموجب مالدينا من الروايات والأحاديث فإن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام كانوا قبل هذا العالم أنواراً فجعلهم الله بعرشه محدقين وجعل لهم من المنزلة والزلفى مالا يعلمه إلا الله .
 
ومن عقائد الشيعة الفاسدة :
يزعمون أن الأئمة كلهم كانوا أصحاب معجزات تأتيهم الملائكة كما كانت تأتي الأنبياء عليهم السلام كما أنهم أي الأئمة يجمعون علوم الأنبياء جميعاً ولديهم الكتب السماوية القديمة لكنها مثل التوراة والأنجيل في أشكالها الأصلية ويقرؤونها بلغتها الأصلية وكان لديهم الكثير من العلوم التي لم تصلهم عن طريق القرآن أو السنة بل وصلتهم مباشرة من عند الله تعالى 00ولهم حرية التصرف ولاختيار في تحليل أوتحريم مايرونه من اعمال .
 
ومن أصول عقيدة الشيعة الفاسدة
الكتمان والتقيه والكتمان هو اخفاء الإنسان لأصل عقيدته ومذهبه ومسلكه وأن لايظهره للأخرين ، والتقيه هي اطهار خلاف قوله أوعمله أوخلاف الواقع والحقيقة أوخلاف العقيدة والمذهب والمسلك وهكذا يخدع الأخرين ويغشهم وقد جعلوا التقية ركنا من أركان مذهبهم ومن كذبهم على الأئمه أنهم قالوا أى الأئمة : (إن تسعة أعشار الدين في التقية)ومن لاتقية له ! فلادين له وهكذا أصبحت التقية عند الشيعة نظاما سريا يستعمله الشيعة دفاعا عن أنفسهم.
 
ومن عقائدهم الفاسدة :
أن القرآن قد حرف وأسقطت منه بعض السور وكثير من الأيات التي تذكر فضائل أهل البيت وايجاب محبتهم وأسماء أعدائهم والطعن فيهم ولعنهم وهذه التهمة هي موجهة للصحابة أنهم أسقطوا من القرآن ثلثي القرآن . وقالوا : إن القرآن الذي جاءبه جبريل عليه السلام الى محمد صلى الله عليه وآله وسلم وهو سبعة عشر الف أية ، والقرآن الموجود بين أيدينا يحتوي على أكثر من سته الاف آية بقليل .
وهكذا معتقد الشيعة أن ثلثى القرآن قد فقد وضاع .
 
وقد ذكر إحسان ظهير أربعة أسباب لسبب ادعاء الشيعة لتحريف القرآن ونقصه
 
الأول: أن الشيعة يعتقدون أن مسألة الإمامة داخله في المعتقدات الأساسية بكفر منكرها ويسلم معتقدها ، فتتعلق بأركان الإيمان كالإيمان بالله وبرسوله فإذا كان الأمر كذلك فكيف يمكن عدم ذكر الولاية والإمامة في القرآن الكريم ، فلما وقعت هذه المشكلة لجأوا لحلمها فزعموا أن القرآن محرف حذف منه آيات كثيرة .
 
الثاني : أن الشيعة اعتقدوا التحريف في القرآن الكريم لغرض آخر ألاوهو انكار فضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؛حيث يشهد القرآن على مقام الصحابة السامي وشأنهم العالي إذ ذكر الله عزوجل المهاجرين والأنصار مادحاً أخلاقهم الكريمة وسيرتهم الطيبة ، وأمام هذه الآيات الكريمة كان لايمكن للشيعة أن يكفروا أبابكر وعمر وعثمان وباقي الصحابة فتخلصوا من هذا المأزق بالقول بتحريف القرآن وتغيره حتى لاتبقى صورة الصحابة الناصعة في أذهان الناس .
 
الثالث : أن القرآن الكريم قد حفظ بمجهودات الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين وخاصة أبابكر وعمر وعثمان ، حيث لم يجمع إلابأمر من الصديق وإشارة الفاروق واكتسبوا بهذا فضلاً عظيماً فلما رأى الشيعة أن الله حفظ القرآن الكريم بأيدي الخلفاء الثلاثة نقموا عليهم وجرهم الحقد إلى هدم ذلك الأساس والأصل فقالوا بالتغير والتحريف في القرآن .
 
الرابع : اعتقد الشيعة التحريف بالقرآن الكريم من أجل عدم التقيد بأحكامه والعمل على حدود الله ، حيث أنه مادام ثبت في القرآن التحريف والتغير ، فكيف يمكن العمل به والتقيد بأحكامه ؟ والحالة هذه .
 
ومن عقائدهم الفاسدة :
أن الإمام ليس مسؤولاً أمام أحد من الناس ولامجال للخطأ في أفعاله مهما أتى من أفعال ! بل يجب تصديقه والإيمان بأن كل مايفعله خير لاشر فيه ، لأن عنده من العلم مالا قبل لأحد بمعرفته ، وأن الأئمة معصومون في كل حياتهم ولايرتكبون صغيرة ولاكبيرة ولايصدر عنهم أي معصية ولايجوز عليهم خطأ ونسيان . والإمام هو الذي يحفظ الشريعة والقيام عليها بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فهو الذي يفسرها ويقيد مطلقها ويوضح غامضها ولاينبغي أن يكون مثل هذا الشخص عرضة للخطأ . هذه بعض عقائد الشيعة .
 
ونترك للقارئ الكريم الحكم على هذه المعتقدات هل تخرج صاحبها من الملة أم يكون مسلماً بالهوية ؟ أو أنه مسلم نسبة إلى شعب مسلم .
نسأل الله لهم الهداية وأن يجنبنا الغواية .
 

مشاهده: 2423 | أضاف: القائد | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
[ التسجيل | دخول ]
Copyright MyCorp © 2024
Ping your blog, website, or RSS feed for Free Ping your blog, website, or RSS feed for Free