|
|
الرئيسية » 2012 » أغسطس » 16
أعادت الأحداث الدامية الأخيرة التي تعرض لها المسلمون في إقليم أراكان
المسلم في بورما مآسي الاضطهاد والقتل والتشريد التي كابدها أبناء ذلك
الإقليم المسلم منذ 60 عامًا على يد الجماعة البوذية الدينية المتطرفة
(الماغ) بدعم ومباركة من الأنظمة البوذية الدكتاتورية في بورما، حيث أذاقوا
المسلمين الويلات وأبادوا أبنائهم وهجروهم قسرًا من أرضهم وديارهم وسط
غيابٍ تامّ للإعلام أن ذاك إلا في القليل النادر.
فمنذ حوالي أسبوع يعيش مسلمو ولاية آراكان الواقعة في غرب بورما أوضاعا
مأساوية، بعدما تحولت المواجهات التي يشهدها الإقليم إلى حرب شاملة ضد
المسلمين في بورما، فقبل عدة أيام قتل عشرة من دعاة بورما المسلمين لدى
عودتهم من العمرة على يد مجموعات بوذية، قامت بضربهم حتى الموت وذلك بعدما
اتهمتهم الغوغاء ظلما بالوقوف وراء مقتل شابة بوذية.
ومنذ ذلك الحين تجوب مجموعات مسلحة بالسكاكين وعصي الخيزران المسنونة
العديد من مناطق وبلدات ولاية أراكان، تقتل كل من يواجهها من المسلمين
وتحرق وتدمر مئات المنازل، وخاصة في منطقة (مونغاناو) في شمال الولاية،
إضافة لمدينة (سيتوي) عاصمة ولاية أراكان.
وتعتبر ولاية أراكان (والتي هي ع
...
قراءة التالي »
مشاهده:
630
|
أضاف:
azaittar15
|
التاريخ:
2012-08-16
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد..
أخواتي الحبيبات : إن الله عزوجل خلق الخلق لطاعته ومحبته ومرضاته، والله
سبحانه يحب من عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً، ولا يرضى لعباده
الكفر، والله سبحانه لايأمر بالفحشاء والمنكر، وأعظم نعمة على العبد وهي
النعمة التي لا توازيها نعمه أن هداه للإسلام والعيش في بين المسلمين
والتنعم بأحكام وشرائع هذا الدين.
ولكن المؤمن يعيش في هذه الدنيا وهو يخاف من فتنها ومن تقلباتها، ويخشى على
نفسه الفتنة والزيغ بعد الهدى، فاللهم ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا،
وخاصةً بعد أن فُتح على المسلمين من وسائل اللهو والعبث والاتصال ما فُتح.
ولهذا كان حرياً على المسلم في خضم هذه الفتن والمشغلات أن يتلمس مرضاة
الله وتوفيقه، ويتعرف على علامات لتوفيق الله لعبده، ف
...
قراءة التالي »
مشاهده:
588
|
أضاف:
azaittar15
|
التاريخ:
2012-08-16
|
|
الحمد لله غافر الذنب وقابل التوبة شديد العقاب، والصلاة والسلام على
أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد:
فهذه رسالة لطيفة كتبها الإمام ابن رجب الحنبلي "رحمه الله"، في كتبه
"لطائف المعرف لما لمواسم العام من الوظائف"
وفيها الحديث عن التوبة وعدم التسويف وترك داء طول الأمل، والاستعداد
للموت وما بعده.
جعلها الله نافعة لناشرها وقارئها وسامعها. وصلى الله على نبينا محمّد
وعلى آله وصحبه أجمعين.
المعصية؟
...
قراءة التالي »
مشاهده:
481
|
أضاف:
azaittar15
|
التاريخ:
2012-08-15
|
| |
|
|