ينبغي أن يعلم الشاب والفتاة أنه ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء، علمه من علمه وجهله
من جهله، إن الله تعالى هو الذي خلق الناس ويعلم دواخلهم وغرائزهم، وهو الذي شرع لهم شرعه، فلا يمكن أن يأمر الله تبارك وتعالى الناسَ بما لا يطيقون فعله، ولا أن ينهاهم عما لا يطيقون تركه.
ومن أهم وسائل العلاج لهذا الداء:
قوة الإيمان:-
...
قراءة التالي »